افكر ان السواد في هذا الكون اللانهائي و ان الضوء والنهار شيء طارئ و عرضي، ومهما كان عدد الشموس الا انها لا تكاد ترى ولا تساوي شيئاً في عتمة الكون الكبيرة والممتدة
Auteur: عبد الله ثابت
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.