في ظل هذه الصحوة الإسلامية يُولد الآن مجتمع إسلامي مغيب، علامة غيابه أنّه يُنكر ما تراه عيناه، ويُنكر ما يقوله عقله، ويفعل ذلك علنًا، ورسميًا، وباسم الإسلام نفسه، لأنه يملك إسلاماً شفوياً قادراً على تبرير الخطيئة بالكلام.
Auteur: الصادق النيهوم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.