فنحن نعيش فى عصر لا يجد فيه أحد أبا أو أما...أو اذا وجدهما فهما غائبان بالروح حاضران بالجسد...فكل الناس سواء يتامى أو لقطاء...وهذه هى الحياه الحديثه ولا رجوع عنها
Auteur: أنيس منصور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.