وجوهُ الناس، وأصداءُ الأشياء, والأحلامُ المرتعشة, كلُّها تتجمَّعُ على الوسادةِ المرهَقَة, لتشوَّه وجهها الناعم, وتبعَثَ بين خيوطِها برودةَ اليأس.
Auteur: محمد حسن علوان
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.