لا تهويم ولا نعاس هناك، و إنما الكلال و الرهق الخامد المستمر الذي ضاع فيه سياق الزمن ومعناه

“الأمازونة التي تقتحم الرجال ، و تتحطم أمامها أسوار قلاعهم ،تصارعهم في عناق مجال…”

“وتقلع السفن واحدة بعد الأخرى، في الظلام، حصونا مترنحة يطويها الأفق، مثخنة بالجر…”

“على شطّ النيل صفوف ممتدة من المرضى على الأرض، تنتقل بينها أشباح الرجال، تكاد تته…”

“قال لنفسه : لن يسحقني هذا الشوق,لن تغرقتني موجته التي ترتفع,وتغمرني,كموجة من ال…”