كلھم فيهم ھذا الطابع .. ينقلون لك الأخبار التي تغيظك أو تسيء لك ثم ينظرون لك من تحت لتحت في خبث منتظرين ما سيبدو على وجھك!
Auteur: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.