أسرف في إلقاء المواعظ حتى لم يعد يعتقد بشيء. إلى أي حد يمكننا أن ندعو إلى ديننا دون أن نعرضه للخطر؟ أن نجد القياس المناسب.

Auteur: إلياس كانيتي

أسرف في إلقاء المواعظ حتى لم يعد يعتقد بشيء. إلى أي حد يمكننا أن ندعو إلى ديننا دون أن نعرضه للخطر؟ أن نجد القياس المناسب. - إلياس كانيتي


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab