أن تدرب القلب،كما العقل،كما البدن، أن يكون عصياً على الاستفزاز و الإيذاء،عصياً على تقبل الحقد و الكراهية،محافظاً على صفائيته فذلك معناه أن تكون ذا جاهزية عالية لتقبل الإلهام
Auteur: سلمان العودة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.