واليوم.. أعيدوا إلى الإسلام حياته التي كانت في النفوس،ومكنوه من أن يعود فيعمل عمله في قيادة المجتمع، واجعلوا إليه حلّ كلٍّ مشكلةِ وعويصة، ثمًّ حمًّلوه تبعة كلّ تخلفٍ وقصور، إن وجدتم عند ذلك أي تخلفٍ أو قصور.

Auteur: محمد سعيد رمضان البوطي

واليوم.. أعيدوا إلى الإسلام حياته التي كانت في النفوس،ومكنوه من أن يعود فيعمل عمله في قيادة المجتمع، واجعلوا إليه حلّ كلٍّ مشكلةِ وعويصة، ثمًّ حمًّلوه تبعة كلّ تخلفٍ وقصور، إن وجدتم عند ذلك أي تخلفٍ أو قصور. - محمد سعيد رمضان البوطي


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab