لقد سقط عصر الآلهة التى لا تملك إلا التعاليم المتوحشة، ليجئ عصر الحاكم والمذهبية، والزعامة والدولة الشاملة التى تملك كل أسباب القتل والإذلال، والإغواء والحشد.
Auteur: عبد الله القصيمي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.