لعمري لقد كذب الزاعمون أن القلوب تجازي القلوبا ، ،ولو كان حقا كما يزعمون لما كان يجفو حبيب حبيبا ، وكيف يكون كما أشتهى حبيب يرى حسناتي ذنوبا ؟
Auteur: العباس بن الأحنف
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.