تحمل الأوراق روائح من نتحدث عنهم، حتى و إن كانت روائح اصطناعية، فالورق يحمل نية الكاتب الأول، كما الحلم يحمل الحقيقة...و لا يحملها.
Auteur: عبده خال
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.