الإنسان لا يفهم من الحقيقة إلا ذلك الوجه الذي يلائم عقده النفسة وقيمه الاجتماعيّة ومصالحه الاقتصاديّة. أما الوجوه الأخرى من الحقيقة فهو يهملها باعتبار أنها مكذوبة أو من بنات أفكار الزنادقة
Auteur: علي الوردي Ali Al-Wardi
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.