والعقل الذي قد يلتزم بالرواية ويجافي الفهم، ولا أقول الدراية؛ لأن الدراية بحسب ما آلت إليه لدى كثير من معاصرينا أصبحت رواية لدراية السابقين
Auteur: محمد حامد الأحمري
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.