أنا سلبى؟! أين هذه السلبية؟ ألأنى أجد وسيلة لتفادى الصراعات أو حلها؟ أم لأنى أقبل بطبيعة البشر وأفهم اختلافهم؟ سألتها، وجاوبتنى بأنى لا أفعل شيئا إطلاقا، بل أقف فى وسط المأساة متفرجا عليها.
Auteur: عزالدين شكري فشير
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.