دائما هناك من يرغب أن يلعب دور البطل، وهناك من يعشق دور المهزوم، كما يتوفر من يتفنن في دور الجلاد ومن يتنازل ليقبل بدور الضحية
Auteur: جلال الخوالدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.