لو دخل الناس الجنة بذات نفوسهم التي عاينت الغل و التحاسد، لما شعروا بأي نعبم، أعظم النعيم يصبح ألماً عظيماً حين يشاركنا في إدراكه الشر الذي في نفوسنا، و أعظم الشقاء يكون نعيماً إذا زال هذا الشر منها.
Auteur: محمد العدوي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.