الماضي أشبه ببركان خامد، نستوطن قمته و سفوحه بيقين جازم من تكلس حممه، و قبل أن نطمئن في جلوسنا، يثور فجأة، فيغرقنا، أو يحرقنا كما فعل بنا أول مرة
Auteur: عبده خال
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.