اكتَشفْ هؤلاء العابرين! حتماً سيكون فيهم مَن روحه شقيقة روحك، تتعارف فتتآلف، ولو لم تكن قادرة على التفسير؛ فتتدافع لقطع المفازة بفرح واغتباط، ولا تسمح لخطوات الحزن والإحباط أن تئد الطموح، أو توقف العطاء.
Auteur: سلمان العودة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.