حبيبى, أعرف لك العديد من الأسماء لكننى مازلت ارغب فى أن أناديك بالاسم المائة..لا يكفينى تسعة وتسعين اسما لأكتب فيك شعرا..حينما تنفجر الأسامى كلها بثقل المعانى التى تحملها وتتمثل كلها فى الاسم المائة...فهل سأترنم به يوم البعث؟
Auteur: هنا عبدالهادى
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.