لولا ان ستارًا من الجهل والعصبية يسلبه كلّ يومٍ غُلاة الوطنية والدين أو تجّارهما على قلوب الضعفاء السُّذَّج, لما عاش منكوب في هذه الحياة بلا راحمٍ ولا ضعيف بلا معين.
Auteur: مصطفى لطفي المنفلوطي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.