وليس من حق أي شخص مهما كان شأنه التدخل أو الاعتراض على تصرفات أجهزة القمع/لأن تلك القضايا أمنية بحتة/تتعلق بأمن البلاد (كما يدّعون)/وبتعبير أدق بأمن النظــــــام الذي-في سبيله-تهدر كل القيم/وتهتك/الأعراض/وتداس الكرامات/وترتكب الجرائم، وتنتهك الحرمات/فأمن النظام وسلامة رموزه فوق كل الاعتبارات والأعراف !
Auteur: عبد الله الناجي