ربما كنت دوما سجينة دون أن ألحظ ذلك,تماما كمخلوقات دكان بائع الحيوانات الأليفة..وربما كنت أعي سجني دوما واحاول كسر قبضتي,وما شوقي الدائم إلي الأفق و السماء إلا من بعض شوقي الي الحرية الداخليه.. الحرية الحقيقية لا حرية التنقل فقط في سجن كبير جدرانه هي حدوده و اسمه الوطن!

Auteur: غادة السمان

ربما كنت دوما سجينة دون أن ألحظ ذلك,تماما كمخلوقات دكان بائع الحيوانات الأليفة..وربما كنت أعي سجني دوما واحاول كسر قبضتي,وما شوقي الدائم إلي الأفق و السماء إلا من بعض شوقي الي الحرية الداخليه.. الحرية الحقيقية لا حرية التنقل فقط في سجن كبير جدرانه هي حدوده و اسمه الوطن! - غادة السمان




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab