فحين كانت تتحشرج آخر أنفاسها أصابني الهلع، ليس لموتها، و لكن لشعور مباغت بأنني سأبقى في هذه الحياة وحيداً كآنية أفرغت من مائها و بقيت هكذا تستقبل الغبار و الهواء العابر
Auteur: عبده خال
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.