فبعضي لديّ وبعضي لديك .. وبعضي مُشتاق لبعضي .. فهلّا أتيت ؟

“عندما كنت تغنين، رأيت الشرفاتتهجر الجدرانوالساحة تمتد إلى خصر الجبلْلم نكن نسمع …”

“ونسيت، لأنساك، مفتاح بيتي على مقعد فيالحديقة. لا ترجعيه إلي ولا تفتحي الباب. لن…”

“افرح، بأقصى ما استطعتَ من الهدوء، لأنَّ موتاً طائشاً ضلَّ الطريق إليك من فرط الزحام..…”

“أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي كما يمر دمشقي بأندلس”