»- الحق أقول لك : لا أمل لمظلوم في نيل حقّ مغتصب ما لم تتنازل البشرية عن كبريائها الزائفة، لتلقي بالقوانين الوضعية في صناديق القمامة، لتذهب لاعتماد القانون الأخلاقي وحده ! « (ص. 124)
Auteur: إبراهيم الكوني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.