والله إني أخالُ الإنفراج ما بين شفتيه صلى الله عليه وسلم إن أراد تبسماً، كانشطار البدر إن أراد لما وراءه تكشّفاً، فيتكشف لنا في ثغره كوكبةٌ من البدور.
كيف للبدرِ أن يحتضن البدورَ؟ كيف لِلُؤلؤةٍ أن تخفي اللألئ؟ كيف للكنوز أن تتبدى في الوجه المكنوز؟ إنها ابتسامةُ رسول، فسبحان من خلقه، فسبحانه ..

Auteur: إبراهيم إدريس

والله إني أخالُ الإنفراج ما بين شفتيه صلى الله عليه وسلم إن أراد تبسماً، كانشطار البدر إن أراد لما وراءه تكشّفاً، فيتكشف لنا في ثغره كوكبةٌ من البدور. <br />كيف للبدرِ أن يحتضن البدورَ؟ كيف لِلُؤلؤةٍ أن تخفي اللألئ؟ كيف للكنوز أن تتبدى في الوجه المكنوز؟ إنها ابتسامةُ رسول، فسبحان من خلقه، فسبحانه .. - إبراهيم إدريس




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab