والفلسطينيون يعلمون أن اثنين قد أراقا دم الشعب الفلسطينى ، كما لم يحدث فى التاريخ: حافط الأسد فى تل الزعتر، والملك حسين صاحب أيلول الأسود !
ولكن عجز المقاومة الفلسطينية وتمزقها واختلاف أمرائها ، هو الذي جعل أسلحتهم تتجه إلى الناحية الأخرى بعيداً عن دمشق وعمان !
Auteur: أنيس منصور