ما لبث وجهه المشرق أن حيرني ؛ لأنه حين ابتسم ، أمطر وجهه مطرا غزيرا على حين غرة.. فاندهشت من إمكانية أن يشرق وجهه ويمطر في الوقت ذاته!
كان مطره ينهمر بشدة ، وإشراقه يجففه توا" ..!
Auteur: حوراء النداوي