لم اختر أحدا ليكون إلى جواري ولو لمرة طوال حياتى ولذلك الذين فعلوا هذا لم ينالوا منى الامتنان .. بل الدهشة
نعم .. لقد أدهشوني
لقد اعتدت على انزلاق قدمي بعد أن يخذلني الإتجاه الذي اطمئننت إليه.. لذلك كلما أخذني اتجاه ما إلى طريق صحيح، شككت في قدمي
Auteur: أسما حسين