أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها ، أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟
ما بال خدكِ لا يزال مضرجًا بدمٍ ، ولحظكِ لا يزال مريبا ؟
لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ مستعذبً في حبك التعذيبا
Auteur: ابن زيدون