إني وإن كنتِ قد أسأتِ بي الـ ـيَوْمَ لَرَاجٍ للعَطفِ منكِ غَدا
أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا
أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا
Auteur: العباس بن الأحنف