سأبكي، ستذرف عيناي دموعًا غزيرة لن أستطيع حبسها،دموع الآخرين
هي التي تثير دموعي كأنها معدية . لم يخجلني أبداً أن أبكي.
سأبكي لأفرغ قلبي وذهني.لكن الدموع الحقيقية الدموع التي
أخشاها، هي تلك التي ستوقظني من نومي، شهوراً وسنواتٍ
بعد يوم 4 فبراير 2002 هذا.
Auteur: الطاهر بنجلون