وعرفتُ يا أمي رفيق الدرب بين السائرين ,
عينان يا أمي يذُوب القلبُ في شُطآنها ..
إنّي رأيتُ الله في أعماقها
أملٌ ترنّم في حياتي مثلما يأتي الربيع !
ذابت جراحُ العُمر وأنتحر الصقيع !
Auteur: فاروق جويدة