ربما
لو علقت على نوافذ الفجر " أشتاقك " بطريقة أقل ضررًا عليّ !
بطريقة أكثر قربًا منك !
لما كنت أمطر لحنًا وحيدًا
كلما عبثت بوتر يشبهك
Auteur: أسما حسين