حينما تترقب خلف ستار الخوف عودتهم !
وحينما تعتقد بأن أعاصير الحياة عصفت بهم كما عصفت بك عند رحيلهم ..
وحينما تعتقد بأنهم مازالوا هناك على رصيف الذكرى يقفون ، ينتظرون طيف أقدامك !
يترقبون مجيئك ويعتصرون ألماً على فراقك ..!
كما تفعل أنت الآن ، وكما فعلت منذ زمن
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون
Auteur: نجلاء حسن