وجوههم اقنعة بالغةالمرونة،
طلاؤها حصافة وقعرها رعونة،
صفق ابليس لها مندهشا،
وباعهم فنونه،
وقال: اني راحل،ماعاد لي دور هنا،
انتم ستلعبونه!
Auteur: أحمد مطر