سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي
وتفترسُ الحقيقةَ بالرِّطَانِ
~
وما زالَ الفتى العربيُّ فيها
"غريبَ الوجهِ
واليدِ
واللسانِ
Auteur: أحمد بخيت
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.