و هناك.. يجمعنا الحنين
فغدا سأزرع في رباه الياسمين
كي نلتقي تحت الظلال مع المنى..
و نعود مثل العاشقين..
Auteur: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.