عندما أحسبُ عُمري رُبما أنسى هواك ,
رُبما أشتاقُ شيئًا من شذاك !
رُبما أبكي لأني لا أراك|
إنما في العُمر يومٌ
هو عندي كُل عمري ..
يومها أحسستُ إنّي : عشتُ كل العمر
نجمًا في سماك !
خبرني بعد هذا كيف أعطي القلب يومًا لِسـواك ؟
Auteur: فاروق جويدة