في لحظة سكن الوجود تناثرت
حولي مرايا الموت والميلاد
قد كان آخر ما لمحت على المدى
و النبض يخبو صورة الجلاد
قد كان يضحك والعصابة حوله
وعلى امتداد النهر يبكي الوادي
وصرخت .. والكلمات تهرب من فمي
هذي بلادٌ........ لم تعد كبلادي
Auteur: فاروق جويدة