قليلةٌ جداً، و خاصة جداً، هي الأجوبة التي يقدمها الخطاب القرآني.
فالخطاب القرآني يُفَضِلُ عادة التعامل مع
[العموميات] التي تقدم [خطوطاً عريضة و إشارات عامة]
على التعامل مع
(التفاصيل الدقيقة) التي (يؤثر فيها تقادم الزمن و تبدل الأحوال).
فهو بذلك يُفَضِلُ التعامل مع [الثوابت التي تصمد زمنياً] على (المتغيرات التي تنتهي صلاحيتها بشكل موسمي)
Auteur: أحمد خيري العمري