حبيبَتُكَ التِي تَهوى ...
سَرقتهَا الريحُ
قصيدتُكَ التِي نضجت ...
قطفتهَا عصفورةُ عابِرة
و خبأتها في حقيبةِ سَفر
شُباكُ أحلامكَ الشَرقي ...
لَم يَعد يُطلُّ يوماً عَلَى وجهها
تلكَ التِي ضَاعت بِكَ
ضَيعتُها للأبد ...
تلكَ الحاضرةُ في الغيابِ
منحتكَ ذاكرةً مُمضيةً بصوتِها
وحسب !!
Auteur: إيمان أحمد