أنها الأن راجعة اليهم ... دون شىء سوى حسرتها وحزن قلبها ...
لكن أنتظرى ...
لا تحزنى هكذا ... فقد تبقى لك شيئا ما ...
ليست الحياة بتلك القسوة التى تظنيها ...
أنظرى الى ذلك السلم الذى طالما تعبت فيه ...
هو لك الأن وحدك ...
استخدميه عكازا كما تشائين ...
Auteur: سارة المغازى