اللهُ حين يأخذُ منّا ما نحبُ يا صديقتي
فتلكَ محبّةُ أعظمُ وأكبرُ منهُ سبحانه
لأنهُ يدفعُ عنّا بلاءً أعظم
أو يُخبئ لنا خيراً أعظم
بل لعلّنا حينَ نصبر نجد عوضَ ذلك كلهُ
في " الجنّة " ...
ليتَ أنَّ الله يرضى عنّي فقط
ثُمَّ لا أُبالي بُكلِّ هذا الحُزن و البَلايا
إن كان ثمنها غالياً " محبّةً منه ورضوان "
ابتهجي يا صديقتي
♥
Auteur: إيمان أحمد