أي شيء يبدو أكثرَ آلماً ..
من أن تُشاهدَ ميلادَ جرحكَ
للمرةِ الآف منصوباً أمامَ عينيكَ
في ذكرى وطن !
أي شيء يبدو أقلَ يأساً ...
من أن تخرجَ حاملاً ألوان علمه
رغبةً لهُ في الحياةِ والفَرح
ثُم تُدفن أنتَ ..
ويُكفنُ - علمهُ الصغير ذاكَ - بروحكَ
العطشى لِـ " وطن "
لا عدتَ أنتَ ..
ولا عادَ وطن !
Auteur: إيمان أحمد