أيا رجلاًً..
يتجوّل بينَ خلايايَ..
مثل القضاء..
ومثل القََدَرْ..
أسائلُ نفسي:
إذا ما استقبلنا من الُحبِّ يوماً،
فمن سوف يرسمُ ألوان قوس قزح؟
ومنْ سيحرِّكُ شوق الوتر؟
Auteur: سعاد الصباح