إن ضاقَ العمرُ بأحزاني
أو تاه الدمعُ بأجفاني
أو صرتُ وحيداً في نفسي
وغدوتُ بقايا إنسانِ
سأعودُ أداعبُ أيكَتنا
وأعودُ أرددُ ألحاني
وأعانقُ درباً يعرفني
وعليه ستهدأُ أحزاني
Auteur: فاروق جويدة