لكن شيئا من رحيق الأمس ضاع
حلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!
ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاع
الحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياع
نحيا الوداع ولم نكن
يوما نفكر في الوداع

Auteur: فاروق جويدة

لكن شيئا من رحيق الأمس ضاع<br />حلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!<br />ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاع<br />الحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياع<br />نحيا الوداع ولم نكن<br />يوما نفكر في الوداع - فاروق جويدة


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab