لا تسلني يارفيقي
كيف تاه الدرب منا
نحن في الدنيا حيارى
ان رضينا أو أبينا
حبنا نحياه يوما
وغدا نجهل أينا!؟
Auteur: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.